
أعظم أسرار التفوق الدراسي : نجاح منقطع النظير في 4 خطوات فقط
أقوى وأهم أسرار التفوق الدراسي : كيف تبني إلتزام قوى نحو المذاكرة حتى لو لم يكن لديك في السابق وماهي أفضل آليات المذاكرة المتبعة
هل انتقاد الذات يأتي بنتائج إيجابية أم سلبية على حياتك؟ سأشرح لك الآن في هذه المقالة عن أسباب النقد الذاتي ومين أين يأتي من الأساس وكيف تتخطى هذه المشكلة وتبنى عقلية أكثر إتزاناً وتحصل نتائج أكثر إيجابية على أرض الواقع
المتطلبات أو الأهداف الغير واقعيه عن حياتك وعدم رضاك عن نفسك مهما حققت من إنجازات هما من أهم مسببات النقد الذاتي
عندما تخطأ أو تقصر في أمور هامة لديك تبحث عن أي مخرج أو حل للمشكلة لكن عندما يكون هذا المخرج هوا لوم الذات هنا تحدث المعانه
تٌعلي من قيمه الناس بدرجة أكبر من الطبيعي وعند عدم رضا الناس عنك ولو بشكل جزئي تبدأ بلوم نفسك والشعور بالتقصير وهذا بالطبع من مدمرات الصحة النفسية.
بعض الناس يلجؤون لنقد الذات كوسيله للتحفيز وحث الذات على التقدم لكن على العكس تماما فنقد الذات المستمر لن ينتج عنه سوى الضيق والغضب من الذات وعدم الرغبة في العمل
لذلك لا تقل لنفسك سوى أفضل الكلام تماما كما لو كنت تكلم أفضل صديق لك إذا لم تستطع قول هذا الكلام الناقد لصديقك فمن باب أولى ألا تقوله لنفسك
بدلا من الحديث السلبي مع النفس والذي يولد مشاعر الإحباط حاول أن تحول كل جملة سلبيه الا اخرى إيجابيه مثلا عندما تقول لنفسك “لا يمكنني إلقاء هذا الخطاب أمام الجمهور” إستبدلها ب “لقد تدربت بما فيه الكفايه على الوقوف أمام الجمهور وأنا مؤهل على تأدية هذا الخطاب بالوجه المطلوب”.
دائما ما يأتي نقد الذات عند الوقوع في الخطأ او عند التقصير فكلا الحالتين حاول أن تتعاطف مع ذاتك حتى أن وجدت الأمر غريبا في البداية فعلى عكس المتوقع أدائك وإنجازك سيبدأ بالتحسن والتطور وستشعر براحة نفسية بصورة أكبر وعلى العكس نقد الذات المستمر يقلل من عزيمتك وأدائك على العمل
أقوى وأهم أسرار التفوق الدراسي : كيف تبني إلتزام قوى نحو المذاكرة حتى لو لم يكن لديك في السابق وماهي أفضل آليات المذاكرة المتبعة
في هذه المقالة ستتعلم كيف تنوع مصادر دخلك وتكون أكثر استقرارا من الناحية المادية والإجتماعية وأن تعيش الحاضر مع التخطيط للمسقبل في نفس الوقت