هل السعي لإرضاء الناس يقوي علاقتنا مع الآخرين أم يضعفها؟ في هذه المقالة ستتعرف بعمق على جذور مشكلة السعي لإرضاء الناس وكيف يمكن كسر هذا النمط السلبي وإحداث نقلة نوعية على شخصيتك
أغلب الناس لديهم هذا النوع من المخاوف، كالخوف من فقدان العمل ولكن نتيجة هذا الخوف لن تسرك بالطبع والتي سوف تجبرك على السعي لإرضاء مديرك والقيام بمهام خارج مسؤولياتك الأساسية
لا أحد بالطبع يرغب في إستياء الناس منه لكن في المقابل أيضا لن نستطيع إرضاء جميع الناس.
لابد أن تعرف إمكانياتك وحدودك بصورة محددة وواضحة وتتصرف بناءً عليها ، فإذا طلب منك أحدهم طلب خارج تلك الحدود قم بإخباره أن هذا الطلب خارج استطاعتك وأنك غير قادر على مساعدته
تقبل النقد بصدر رحب فمھما بلغ النقد من سوء لن یزید أو ینقص من قیمتك الحقيقية و حاول أن تستخلص الجانب الإیجابي لھذا النقد وتتعلم منه هذا بالطبع إن كان نقد بناء أما النقد الهادم لا تعر له إهتمامك
عزیزي القارئ “رضا الناس غایة لا تدرك” كن على استعداد لذلك، في ھذه الحیاة أعطي لكل شخص ما یستحقه فقط لا غیر وامنحهم الحرية فيما يقولوه لك فمهما بذلت من جهد لن تستطيع التحكم في الناس
لابد أن تعرف أنك مسؤول عن تصرفاتك وكلامك ولست مسؤولا عما یشعر به الآخرین لأنك مھما اجتھدت فلن تستطیع التحكم فیما یشعر بیه الآخرون لذلك أمضى في طريقك دون الإلتفات لهذا أو ذاك
أقوى وأهم أسرار التفوق الدراسي : كيف تبني إلتزام قوى نحو المذاكرة حتى لو لم يكن لديك في السابق وماهي أفضل آليات المذاكرة المتبعة
في هذه المقالة ستتعلم كيف تنوع مصادر دخلك وتكون أكثر استقرارا من الناحية المادية والإجتماعية وأن تعيش الحاضر مع التخطيط للمسقبل في نفس الوقت
This Post Has One Comment
معلومات قيمة